بداية نرجو أن تعرفونا على أنفسكم؟
نحن مجموعة من شباب قرية أبوصير تجمعنا في كيان إلكتروني نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضاً فيما اختلفنا فيه, نجتهد في توصيل رسالتنا لكافة شرائح المجتمع , ونخاطب الناس على قدر عقولهم بما يعرفون ويعيشون , كما أننا نحارب مظاهر الفساد الإعلامي والاجتماعي من خلال حملات إلكترونية ومقالات ودراسات نعرضها على صفحات الموقع.
لماذا اخترتم اسم "أبوصير أون لاين"؟
نحن موقعاً يهتم بشئون قرية أبوصير بصفة خاصة , ويركز بصفة خاصة على الجوانب الاجتماعية والأخلاقية , ثم الجوانب الخدمية .
ما هي أهدافكم؟
هدفنا الإصلاح ما استطعنا إلى ذلك سبيلا.
نجتهد في توصيل رسالتنا السامية بأسلوب عصري متطور يتميز بالمصداقية
نكتسب خبرة إعلامية إلكترونية نستطيع من خلالها تحسين الأداء والوصول لمستوى أفضل .
شغل أوقاتنا وأوقات الشباب في شيء مفيد.
ونتطلع إلى تطوير الموقع في الفترة المقبلة إن شاء الله .
وما هي وسائلكم لتحقيق هذه الأهداف؟
لدينا أربعة وسائل إلكترونية لنشر الفكرة
وهى مدونة أبوصير أون لاين
http://abusironline.blogspot.com
وسيتم تعديل الدومين قريبا ليكون موقعا مستقلا تحت أسم
www.abusironline.co.cc
، وقمنا بإنشاء مجموعة بريدية تحت نفس الاسم
مجموعة أبوصير أون لاين البريدية
ويتم التواصل معنا ونشر المقالات إما عن طريق الاشتراك بالمجموعة http://groups.google.com/group/
abusironline
أو مراسلتنا على أميل المجموعة
abusironline@gmail.com
أطلقتم حملة بعنوان عفتي سعادتي؟
الحملة هدفها محاربة الدناءة و العري والاختلاط والإباحية
التي انتشرت في المجتمع وخاصة بين الشباب فى قريتي
وأصبحت مظاهر الإباحية متغلغلة بشكل كبير في مجتمعنا الريفي
بشكل لم يسبق له مثيل ,
متمثل في زيادة استعمال المسمى أل دي جي
D J ,
بالإضافة إلى وقوف الشباب والفتيات على النواصي ,
تغيير مفهوم الحجاب لدى الفتيات من معنى الفرض الرباني والستر
إلى معنى قطعة قماش توضع على الرأس فأصبحت تنذلق حتى كادت تختفي
, حتى مظهر اللبس أختلف وأنتفي معه كون هذه الفتاة مظهرها
يدل على دينها , تنفيذا لخطط خبيثة_ الله أعلم بها ,.
فكان لزاما علينا أن نأخذ زمام المبادرة
لنعيد ضبط الأوضاع لأصلها بالنصيحة والكلمة الطيبة
لنذكر أنفسنا وشباب وفتيات قريتنا بقيمة كدت مع هجوم العلمانية
ووسائل العلم الحديث من كمبيوتر وانترنت سيئ استخدامه ,
أن تندثر , ألا وهى قيمة العفة .
وأريد أن أقول لك نحن لا نجرح أشخاص أو هيئات وإن وجد شئ
فإنه ليس تجريحا بل تعبيراً عن واقع مرير يعيشه الشباب المسلم،
ونعتقد أن التغيير قادم لا محالة.
اللهم أرزقنا العفة واجعلنا من أهلها
نتمنى منكم الاستمرار دائما مدونتكم جميلة وفكرتها رائعة وموضوع العفة هام جدا فى هذه الايام
ردحذفجعل اللة هذاالعمل فى ميزان حسناتك
ردحذفجعت اللة هذاالعمل فى ميزان حسناتك........)(b)
ردحذف