ما أحلى أن يجد الإنسان في صحيفته حسنات لم يتعب فيها
وأن يملأ ميزانه بطاعات عملها غيره
وأن يظل يرتقي درجات الجنة حتى بعد أن يواريه التراب
وذلك بأن يعمل أجيراً عند الله يدل التائهين عليه ليتسلم أجرته في الآخرة
سكنى الفراديس في جوار نبى أو صحابي أو شهيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
يسرنا تعليقك على مدونتنا أبوصير أون لاين